موريس ماترلينك
موريس ماترلينك هو كاتب بلجيكي ولد في 29 اوت 1862 و توفي في مدينة نيس في 5 ماي 1949 . يكتب باللغة الفرنسية ضاع صيته سنة 1890 عندما كتب مقالا عن رواية لاوكتاف ميربو في جريدة لوفيجارو . تحصل سنة 1911 على جائزة نوبل في الأدب .
غرهارت هاوبتمان
غرهارت يوهان روبرت هاوبتمان هو أديب ألماني ولد في 15 نوفمبر 1862 و توفي في 6 جوان 1946، يعد من أهم أدباء الحركة الطبيعية في ألمانيا .تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1912 .
رابندراناث طاغور
رابندراناث طاغور شاعر وفيلسوف هندي. ولد عام 1857 في القسم البنغالى من مدينة كالكتا وتلقى تعليمه في منزل الأسرة على يد أبيه ديبندرانات وأشقاؤه ومدرس يدعى دفيجندرانات الذي كان عالماً وكاتباً مسرحياً وشاعراً وكذلك درس رياضة الجودو. درس طاغور اللغة السنسكريتية لغته الأم وآدابها واللغة الإنجليزية ونال جائزة نوبل في الآداب عام 1913 وأنشأ مدرسة فلسفية معروفة باسم فيسفا بهاراتي أو الجامعة الهندية للتعليم العالى في عام 1918 في اقليم شانتي نيكتان بغرب البنغال. توفى طاغور عن عمر يناهز 84 عاماً وذلك في عام 1941 .
رومان رولان
رومان رولان هو أديب فرنسي ولد يوم 29 جانفي 1866 و توفي يوم 30 ديسمبر 1944 . درس التاريخ في المعهد الثانوي هنري 4 و لويس الأكبر . درس بعد ذلك الموسيقى في جامعة السوربون و تاريخ الفن مدرسة الأساتذة العليا .
تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1915 .
فرنر فون هايدنستام
فرنر فون هايدنستام هو شاعر سويدي ولد في 6 جويلية 1859 و توفي في 20 ماي 1940 .التحق بالأكاديمية السويدية سنة 1912 و تحصل على جائزة نوبل في الأدب سنة 1916
كارل غيلوروب
كارل غيلوروب هو شاعر دانمركي ولد 2 جوان 1857 و توفي يوم 13 أكتوبر 1919. تقاسم جائزة نوبل في الأدب لسنة 1917 مع هنريك بونتوبيدان
.
هنريك بونتوبيدان
هنريك بونتوبيدان هو أديب دنماركي ولد في 24 جويلية 1857 و توفي في 21 اوت 1943 . تقاسم جائزة نوبل في الأدب لسنة 1917 مع كارل غيلوروب .
كارل شبيتلر
كارل شبيتلر هو أديب سويسري يكتب باللغة الألمانية ولد في 24 افريل 1845 في مدينة بازل و توفي في 19 ديسمبر 1924 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1919 .
كنوت همسون
كنوت همسون هو الاسم الذي يستعملهالأديب النرويجي كنوت بدرسون للكتابة . ولد كنوت في 4 اوت 1859 و توفي في 19 فيفري 1952 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1920 . رغم شهرته لكن صيته تأثر بسبب دعمه للنظام النازي في بلاده الذي كان يقوده فيدكون كيسلنغ. في سنة 1948 حكم عليـه دفـــــع مبلــــغ 000 325لمساندته للنظام النازي .
أناتول فرانس
أناتول فرانس هو كاتب فرنسي ولد في باريس في 16 افريل 1844 لعائلة تعمل في الفلاحة و توفي في 12 أكتوبر 1924 . دخل في أكادمية اللغة الفرنسية في 23 جانفي 1869 متحصلا على المقعد 38 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1921 لمجموع أعماله.
جاسينتو بينابنتي
جاسينتو بينابنتي هو أديب اسباني ولد في 12 اوت 1866 و توفي في 14 جويلية 1954 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1922.
وليم بتلر ييتس
وليم بتلر ييتس هو شاعر إيرلندي ولد في 13 جوان 1865 دبلن و توفي في 28 جانفي 1939 في فرنسا. تحصل علبى جائزة نوبل في الأدب لسنة 1923 .
فلاديسلاف ريمونت
فلاديسلاف ريمونت (Władysław Rejment) المولود في 7 ماي 1867 و المتوفي في 5 ديسمبر 1925 في وارسو هو أديب بولندي تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1924 .
جورج برنارد شو
جورج برنارد شو (بالإنجليزية: George Bernard Shaw) (26 يوليو 1856 - 2 نوفمبر 1950). مؤلف ايرلندي مشهور حول العالم. وُلِد في دُبلن، وانتقل إلى لندن حين أصبح في العشرينات. أول نجاحاته كانت في النقد الموسيقي والأدبي، ولكنه انتقل إلى المسرح، وألّف مايزيد عن ستين مسرحية خلال سنين مهنته. نموذجياً أعماله تحتوي على رشّة كوميديا، لكن تقريباً كلها تحمل رسائل اتهامات أمِل برنارد أن يحتضنها جمهوره. كان أحد مفكري ومؤسسي الإشتراكية الفابية، كانت تشغله نظرية التطور والوصول إلى السوبر مان وفكريا كان من الملحدين المتسامحين مع الأديان. يعد أحد أشهر الكتاب المسرحيين في العالم. هو الوحيد الذي حاز على جائزة نوبل في الأدب للعام 1925 وجائزة الأوسكار لأحسن سيناريو (عن سيناريو بيجماليون) في العام 1938. ولد في 26 يوليو 1856 في دبلن عاصمة ايرلندا لأسرة بروستانتية، وكان أبوه موظفا في إحدى المحاكم وكان متلافأ سكيرا لايعنى بالدين إلا قليلا، أما أمه فكانت ابنة لأحد الإقطاعين (كبار ملاك الأراضي ) تردد كثيرا في قبول جائزة نوبل حين عرضت عليه عام 1925، ولكنه قبلها أخيرا وقال: "إن وطني إيرلندا سيقبل هذه الجائزة بسرور، ولكنني لاأستطيع قبول قيمتها المادية، إن هذا طوق نجاة يلقى به إلى رجل وصل فعلا إلى بر الأمان، ولم يعد عليه من خطر"، وتبرع بقيمة الجائزة لتأسيس مؤسسة تشجع نشر أعمال كبار مؤلفي بلاد الشمال إلى اللغة الانجليزية
.
غراتسيا ديليدا
غراتسيا ديليدا هي أديبة إيطالية أصيلة جزيرة سردينيا ولدت في 27 سبتمبر 1871 و توفيت في 15 اوت 1936 . تحصلت على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1926 .
هنري برجسون
قسم بيرغنسون الوقت إلى نوعين الوقت العلمي الذي يقسم الساعة إلى ستين دقيقة والدقيقة إلى ستين ثانية وهو وقت ثابت لا يتغير والوقت النفسي وهو الوقت الذي يعيشة الإنسان ويستمتع به وهو بالنسبة لبيرغنسون الوقت الحقيقي. تحصل على جائزة نوبل في الادب لسنة 1927 .
سيغريد أوندست
سيغريد أوندست هي أديبة نرويجية ولدت 20 ماي 1882 و توفي في 10 جوان 1949 . ولدت سيغريد أوندست في الدنمارك و لكن عائلتها استقرت في النروج . في سنة 1924 اعتنقت الكاثولوكية . في سنة 1940 هربت من النروج إلى الولايات المتحدة الأمريكية و ذلك بسبب وصول النازية إلى بلادها و لكنها عادت بعد الحرب العالمية الثانية . تحصلت على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1928 .
توماس مان
بول توماس مان هو أديب ألماني ولد في 6 جوان 1875 و توفي في 12 اوت 1955 في زيورخ . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1929 .
لمان العديد من الروايات الشهيرة، مثل موت في البندقية، و التي قام لوشيانو فيسكونتي عام 1971 بتحويلها لفيلم حمل نفس الاسم
.
سنكلير لويس
سنكلير لويس هو أديب أمريكي ولد في 7 فيفري 1885 و توفي في 10 جانفي 1951 بسبب إدمانه على الشرب .درس في جامعة يايل تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1930 . يحكى أن خلال مراسم تسليم جوائز نوبل لم يعثر عليه ليتسلم جائزته من يد الملك السويدي و وجد لويس نائماً في دورة المياه التابعة لدار الكونسرتو وهو في أسوأ حالات السكر وقد أغلق عليه باب المرحاض .
اريك أكسل كارلفلت
اريك أكسل كارلفلت هو شاعر سويدي ولد في 20 نوفمبر 1864 و توفي في 8 افريل 1931 . لقي شعره شعبية كبيرة . دخل الأكاديمية السويدية شاغلا المقعد 11 سنة 1904 . رفض جائزة نوبل في الأدب سنة 1919 و لكنه أسندت إليه الجائزة سنة 1931 بعد وفاته .
جون غلزورثي
جون غلزورثي هو أديب بريطاني ولد في 14 اوت 1867 و توفي في 31 جانفي 1933 في لندن . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1932 .
إيفان بونين
إيفان بونين هو أديب و شاعر روسي ولد في 22 أكتوبر 1870 و توفي في 8 ديسمبر 1953 . نال جائزة نوبل في الأدب عام 1933 .صدر له أول ديوان شعر في منتصف الثمانينات من القرن التاسع عشر و عرف بحبه للشرق مما دفعه أكثر من مرة إلى زيارة بلدانه المختلفة، حيث تعرّف على حياة شعوبها و على عادات أبنائها و تقاليدهم . زار بونين أكثر من مرة كل من تركيا و شواطئ آسيا الوسطى و اليونان و مصر بما في ذلك بلاد النوبة . كما تنقل عبر سوريا، فلسطين، وزار الجزائر، تونس وأطراف الصحراء الغربيةو سافر بحراً إلى سيلان و برا عبر كل أوروبا .
لويجي بيرانديلو
لويجي بيرانديلو (مايو 1867-ديسمبر 1936)أديب و كاتب إيطالي حائز على جائزة نوبل في الأدب عام 1934 ومن أشهر مسرحياته مسرحية "ست شخصيات تبحث عن مؤلف" .
أوجين أونيل
ولد أوجين أونيل في 16 نوفمبر 1888 في أحد الفنادق العامة حيث كانت تقيم العائلة إقامة مؤقتة و توفي في 27 نوفمبر 1953 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1936 .
روجه مارتين دو غار
روجه مارتين دو غار هو أديب فرنسي ولد يوم 23 مارس 1881 لعائلة محامين و توفي 22 اوت 1958 .تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1937 .
بيرل بوك
بيرل بوك هي أديبة أمريكية ولدت في 26 جوان 1892 و توفتي في 6 مارس 1973 . تحصلت على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1938 .
غرانس اميل سيلانبا
غرانس اميل سيلانبا (Frans Eemil Sillanpää) هو أديب فنلندي ولد 16 سبتمبر 1888 و توفي في 3 جوان 1964 في هلسنكي . هو ابن لوالدين مزارعين من غرب فنلندا . في سنة 1908 بدأ تعليمه العالي في العلوم الطبيعية لكنه انصرف عنها سنة 1913 . تحصل على جائزة نوبل للأدب لسنة 1939 .
يوهانس فلهلم ينسن
يوهانس فلهلم ينسن هو أديب دنماركي ولد في 20 جانفي 1873 و توفي في 25 نوفمبر 1950 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1944 .
غبريالا ميسترال
غبريالا ميسترال هي شاعرة و ديبلوماسية تشيلية ولدت 7 افريل 1889 و توفيت في 10 جانفي 1957 في نيو يورك . تحصلت على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1945 .
هرمان هيسه
هرمان هيسه هو أديب ألماني ولد في 2 جويلية 1877 بألمانيا و توفي في 9 اوت 1962 في سويسرا . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1946 .
أندريه جيد
ولد أندريه جيد في باريس في 22 نوفمبر / تشرين الثاني 1869 في عائلة بورجوازية بروتستانتية ، و تلقى تربية قاسية ومتزمتة . كان معتل الصحة ، و كان منذ صغره يشعر انه مختلف عن الآخرين . لم تكن دراسته المدرسية منتظمة ، فعاش طفولة مشوشة . ما إن بلغ المراهقة حتى استهوته اللقاءات الأدبية فأخذ يرتاد الصالونات الأدبية والاندية الشعرية . في العام 1891 نشر جيد دفاتر أندريه فالتر التي يحكي فيها في الوقت نفسه شعوره بالكآبة و طموحاته المستقبليةحصل على جائزة نوبل للأدب سنة 1947.
توماس ستيرنس اليوت
توماس ستيرنس اليوت هو شاعر و ناقد سينمائي بريطاني من أصل أمريكي ولد في 26 سبتمبر 1888 و توفي في 4 جانفي 1965 .تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1948 .
ويليام فوكنر
(ويليام كتبيرت فوكنر (بالإنكليزية: (William Cuthbert Faulkner) ٢٥ سيبتمبر، 1897 – 6 يوليو، 1962) روائي أمريكي وشاعر يعتبر واحداً من أكثر الكتاب تأثيراً في القرن العشرين، حصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1949.
بيرتراند راسل
بيرتراند راسل (بالإنجليزية: Bertrand Russell ) (18 أيار 1872 - 2 شباط 1970) فيلسوف ورياضي وكاتب إنجليزي يعد من أعظم الفلاسفة حصل على جائزة نوبل عام 1950 بالإضافة إلى نوط الإستحقاق ذو القيمة الكبيرة والذى قلده إياه الملك جورج السادس عام 1949 وجائزة سوننج من جامعة كوبن هاجن عام 1960. كما كان ناشطا بارزا ضد الحرب وضد الامبريالية كما شجع التجارة الحرة بين الشعوب. وتميز بكونه ناقدا ساخرا بالإضافة إلى كونه عالم إجتماعى دقيق كتب ما يزيد عن المائة كتاب والكثير من المقالات في الفلسفة وعلم النس وعلم الإجتماع والسياسة والدين والأخلاق والجنس. ومات وعمره حوالي المئة عام في سنة 1970. و من أعماله مبادى الرياضيات و تاريخ الفلسفة الغربية و مشكلات الفلسفة ومن أقواله "إن مبرر إحترام الأطفال لأبائهم لا يعد أقوى من ذلك الخاص بإحترام الوالدين لأطفالهم فيما عدا أنه عندما يكون الأطفال صغاراً يكون الأباء أقوى من الأطفال"
بار لاغركفيست
بار لاغركفيست هو أديب سويدي ولد في 23 ماس 1891 و توفي في 11 جويلية 1974 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1951 .
فرنسوا مورياك
فرنسوا مورياك (بالفرنسية: François Mauriac) كاتب فرنسي ولد في بوردو في 11 أكتوبر 1885 ومات في الأول من سبتمبر 1970 تأثر بتيار المسيحية الاجتماعية.له قرابة 30 مؤلف وعدة مسرجيات.عمل كصحافي ودعا إلى استقلال المغرب والجزائر.فاز بجائزة نوبل للآداب سنة 1952.
ونستون تشرشل
السير ونستون ليونارد سبنسر تشرشل (30 نوفمبر, 1874 - 24 يناير, 1965).ولد في قصر بلنهايم في محافظة أكسفوردشاير في إنجلترا. كَانَ رجلَ دولة إنجليزيَ و جندي و مُؤلفَ و خطيب مفوه. يعتبر أحد أهم الزعماءِ في التأريخِ البريطانيِ والعالميِ الحديثِ. شغل منصب رئيس وزراء بريطانيا عام 1940 و استمر فية خلال الحرب العالمية الثانية و ذلك بعد استقالة تشامبرلين. إستطاع رفع معنويات شعبه أثناء الحرب حيث كانت خطاباته إلهاماً عظيماً إلى قوات الحلفاء. كان أول من أشار بعلامة النصر بواسطة الاصبعين السبابة والوسطي. بعد الحرب خسر الإنتخابات سنة 1945 و أصبحَ زعيمَ المعارضةِ ثم عاد الي منصب رئيسَ الوزراء ثانيةً في 1951 و أخيراً تَقَاعُد في 1955.
حصل علي جائزة نوبلَ في الأدبِ لسنة 1953 للعديد مِنْ مؤلفاتة في التأريخِ الإنجليزيِ والعالميِ و في إستطلاعِ بي بي سي سنة 2002 اختير كواحد من أعظم 100 شخصية بريطانية.
مرض تشرتشل ودخل في غيبوبة في 24 ديسمبر عام 1964 إلى ان توفي في 14 يناير 1965.
إرنست همنجواي
(ارنست ميلر همنجواي (بالإنجليزية: Ernest Miller Hemingway، عاش بين 21 يوليو 1899 - 2 يوليو 1961 م) كاتب أمريكي يعد من أهم الروائيين و كتاب القصة الامريكيين.كتب الروايات والقصص القصيرة . لقب ب "بابا". غلبت عليه النظرة السوداوية للعالم في البداية، إلا أنه عاد ليجدد أفكاره فعمل على تمجيد القوة النفسية لعقل للإنسان في رواياته، غالبا ما تصور أعماله هذه القوة وهي تتحدى القوى الطبيعية الأخرى في صراع ثنائي وفي جو من العزلة والانطوائية.شارك في الحرب العالميه الأولى و الثانيه حيث خدم على سفينه حربيه أمريكيه كانت مهمتها إغراق الغوصات الألماني, وحصل في كل منهما على أوسمه حيث أثرت الحرب في كتابات هيمنجواى وروايته.كان جزءا من مجموعة المغتربين في باريس في العشرينات ، التي اسسها جيروترد شتاين ، وعرفت باسم " الجيل الضائع". عاش هيمنغواي حياة اجتماعية مشاغبة، تزوج أربع مرات وكانت له عدة علاقات عاطفية، وولع غريب بمصارعة الثيران.
ادبه
عكس أدب هيمنجواي تجاربه الشخصية في الحربين العالميتين الاولى و الثانية والحرب الاهلية الاسبانية. تميز أسلوبه بالبساطة و الجمل القصيرة. وترك بصمتة على الأدب الامريكي الذي صار هيمنغواي واحدا من أهم أعمدته. شخصيات هيمنغواي دائما افراد ابطال يتحملون المصاعب دونما شكوى او الم ، و تعكس هذه الشخصيات طبيعة همنغواي الشخصية.
جوائزه
تلقى همنجواي جائزة بوليتزر الأمريكية في الصحافه عام 1953 .كما حصل على جائزة جائزة نوبل في الأدب في عام 1954 عن رواية العجوز والبحر. حاز إرنست همنجواي بفضل العجوز والبحر على جائزة نوبل في الأدب و جائزة بوليتزر الأمريكية "لأستاذيته في فن الرواية الحديثة ولقوة اسلوبة كما يظهر ذلك بوضوح في قصته الأخيرة العجوز والبحر" كما جاء في تقرير لجنة نوبل.[١]
انتحاره
فى أخر حياته إنتقل للعيش في منزل بكوبا . حيث بداء يعانى من إضطرابات عقليه حاول الإنتحار في ربيع عام 1961 ، وتلقى العلاج بالصدمات الكهربيه .بعد حوالي ثلاثة اسابيع من إكماله الثانية والستين من العمر ، وضع حد لحياته بإطلاق الرصاص على رائسه من بندقيته صباح يوم 2 / 1961 في منزله. همنغواي نفسه حمل العلاج بالصدمات الكهربيه مسؤلية تدميره نفسياً بسسبب فقدانه للكثير من ذكرياته. لأسرة همنجواي تاريخ طويل مع الإنتحار . حيث إنتحر والده( كلارنس همنغواي) أيضاً ، كذلك أختيه غير الشقيقتين أورسولا وليستر ، ثم حفيدته مارغاوك همنغواي. ويعتقد البعض وجود مرض وراثى في عائلته يسبب زيادة تركيز الحديد في الدم مما يؤدى إلى تلف البنكرياس ويسبب الاكتئاب او عدم الاستقرار في المخ . ما دفعه للإنتحار في النهايه خوفاً من الجنون. فى الوقت الحالى تحول منزله في كوبا إلى متحف يضم مقتنياته وصوره
اعماله
من أهم اعماله:
ثم تشرق الشمس 1926
وداعا للسلاح 1929
الذين يملكون والذين لا يملكون 1937
لمن تقرع الاجراس 1940
عبر النهر وخلال الاشجار 1950
العجوز والبحر
هالدور لاكسنس
هالدور لاكسنس هو أديب آيسلندي ولد في 23 افريل 1902 و توفي في 8 فيفري 1998 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1955 . تتمحور جميع أعماله حول بلده آيسلندا . نشر أول رواية له في سن السابعة عشرة من عمره تناول فيها مرحلة طفولته و أطلق على الرواية اسم «طفل الطبيعة» . أما الرواية التي لفتت أنظار الأوساط الأدبية إليه كانت «النساج العظيم من كشمير» ونشرت عام 1929 .
تخرج من المدرسة اللاتينية الآيسلندية وبعدها زار أرجاء أوروبا لدراسة الديانة المسيحية واللغات الأجنبية، وفي النهاية قرر عدم دخول سلك الرهبنة . وعند انتهاء الحرب العالمية الأولى، أمضى زمنا طويلا في أوروبا والولايات المتحدة، وحاول أن يجد لنفسه عملا في هوليوود ككاتب سيناريو.
خوان رامون خيمنيز
خوان رامون خمينث، ولد في 23 يناير سنة 1881 في مدينة مغير احدى قرى والبه وتقع في الجنوب الغربي من اسبانيا.
انتقل إلى العيش في مدريد عام 1900 حيث لفت وابهر شعراء البلاد للروح الاسبانية الخاصة والمتجددة في شعره الرقيق. ترك اسبانيا عند اندلاع الحرب الاهلية إلى اميركيا اللاتينية.
من اعماله "حدائق بعيدة"،" مظهر الحزن"، "الاغنية التائهة".
عام 1956 حصل على جائزة نوبل عن روايته "انا وحماري"
عام 1958 توفي في بورتوريكو منفاه الاخير.
ألبير كامو
ألبير كامو - Albert Camus ، ولد يوم 7 نوفمبر 1913 بمدينة الذرعان بالجزائر و توفي 4 يناير 1960 . مؤلف و فيلسوف فرنسي. وواحد من النجوم الاجتماعيين لتيار الوجودية ( مع جين بول سارتر).كامو كان ثاني اصغر حائز على جائزة نوبل.( بعد روديارد كبلنغ)، كما انه اصغر من مات من كل الحائزين على جائزة نوبل.
نشأته
ولد كامو في الجزائر ابان الاحتلال الفرنسي لعائلة من المستوطنين الفرنسيين. كانت والدته تعود لأصول أسبانية، وتوفى والده في الحرب العالمية الاولى. عاش كامو في ظروف من الفقر والعوز في الجزائر.
اثناء دراسته الجامعية في الجزائر التقط كامو مرض السل واثر ذلك على نشاطاته الرياضية و الدراسية. عمل كامو خلال سني دراسته في اعمال يدوية بسيطة.
حصل على اجازته في الفلسفة عام 1935م، و في العام اللاحق قدم بحثه في الأفلاطونية الجديدة.
التحق كامو بالحزب الشيوعي الفرنسي عام 1934م، وذلك مساندة للوضع السياسي في اسبانيا (و الذي ادى إلى الحرب الأهلية الإسبانية) أكثر مما كان ايمانا بالماركسية–اللينينية.
في عام 1936م شارك كامو في نشاطات شيوعية جزائرية تنادي بألاستقلال، و لم يعجب ذلك رفاقه في الحزب الشيوعي الفرنسي الذين وصموه بالتروتسكية ، الامر الذي عزز انفصامه عن العقيدة الستالينية.
عمل بشكل متقطع في المسرح و الصحافة وقد كتب اثناء عمله الصحفي عن ظروف العرب السيئة الامر الذي كلفه وظيفته.
في الفترة الاولى من الحرب العالمية الثانية، كان البير كامو من دعاة السلم ، لكن فيما بعد ، وبالذات عندما اعدم النازيون جابرييل بيري، تبلور موقفه من المقاومة ضد الاحتلال النازي وانضم إلى خلية "الكفاح"، وعمل محررا لجريدة تحمل نفس الاسم. كان أحد المؤسيسن لجريدة الجزائر الجمهورية رفقت كتاب ياسين ولقد كان من طاقمها الصحفي .
في هذه الفترة ، و تحديدا في عام 1942م انتقل إلى بوردو، و انهى في هذه السنة بالذات أول مؤلفاته " الغريب ، وأسطورة سيزيف. في العام 1943 التقى بالفيلسوف المعروف جان بول سارتر في افتتاح مسرحية الذباب التي كتبها الأخير ، ونشأت بينهما صداقة عميقة نتيجة تشابه الأفكار بينهما وإعجاب كل منهما بالآخر الذي كان قبل اللقاء بسنوات وذلك من خلال قراءة كل منهما كتابات الآخر.
مع نهاية الحرب ، ظل كامو رئيسا لتحرير جريدة الكفاح ، إلى ان فقدت مغزاها النضالي و صارت مجرد جريدة تجارية ، فتركها عام 1947م ، وصار مقربا أكثر من دائرة سارتر و صار أهم اعضاء حاشية سارتر في جادة السان جرمان. كما انه قام بجولة في الولايات المتحدة و قدم عدة محاضرات عن الوجودية. ورغم انه حسب على اليسار السياسي الا ان انتقاداته المتكررة للستالينية اكسبته عداء الشيوعيين، وعزلته لاحقا حتى عن سارتر.
في عام 1949م عادت اليه اثار مرض السل وعزلته في مصح لمدة عامين. و في عام 1951م نشر كتابه التمرد الذي قدم فيه تحليللا فلسفيا للتمرد والثورة واعلن فيه رفضه الصريح للشيوعية، الامر الذي اغضب الكثير من زملائه وأدى إلى انفصاله النهائي عن سارتر. الاستقبال القاسي الذي استقبل فيه هذا الكتاب ادخلته في كآبة وعزلة، وبدأ، بدلا من الانتاج و التأليف، إلى ترجمة المسرحيات.إنجازاته الفلسفية
اهم انجازات كامو الفلسفية كانت فكرة العبث أو اللا معقول :الفكرة الناتجة عن حاجتنا إلى الوضوح و المعني في عالم ملئ بظروف لا تقدم لا الوضوح و لا المعنى .و هي الفكرة التي ابدع في تقديمها في اسطورة سيزيف ، و في الكثير من اعماله الادبية. البعض يرى ان كامو لم يكن وجوديا بقدر ما كان عبثيا.
في عقد الخمسيات من القرن العشرين تفرغ كامو للعمل الانساني. في عام 1952 ، استقال من منصبه في منظمة اليونسكو احتجاجا على قبول الامم المتحدة لقبول عضوية أسبانيا و هي تحت حكم الجنرال فرانكو. كما ان انتماؤه لليسار لم يمنعه من انتقاد السوفييت للطريقة التي قمعت فيها انتفاضة العمال في برلين الشرقية عام 1953. كذلك انتقد نفس الامر في المجر في عام 1956.
الثورة الجزائرية التي اندلعت عام 1954 سببت لكامو حيرة نفسية امام معضلة اخلاقية. كان كامو يتصور امكانية حصول حكم ذاتي في الجزائر ، او حتى حصول العرب على فيدرالية خاصة بهم ، لكنه لم يتصور فكرة الاستقلال التام. كانت تلك الافكار مرفوضة من الجانبين ، لكن ذلك لم يمنعه من مساعدة السجناء الجزائريين – سرا- والذين كانوا يواجهون عقوبة الاعدام في السجون الفرنسية في الجزائر.
في الفترة بين 1955 و 1956 كتب لصحيفة الأكسبريس, وفي السنة اللاحقة حاز على جائزة نوبل في الأداب ، ليس من اجل كتابه ( السقطة) الذي صدر في السنة السبقة ، ولكن من اجل سلسلة مقالات كتبها وانتقد فيها عقوبة الاعدام.
وفاته
توفى كامو في حادث سيارة في الرابع من حزيران – 4 يونيو 1960 من السخرية أنه كان قد علق في أوائل حياته الادبية ، أن أكثر موتٍ عبثية يمكن تخيله هو الموت في حادث سيارة.
أهم أعماله
الغريب
أسطورة سيزيف
بوريس باسترناك
بوريس ليوندوفيتش باسترناك (10 فبراير 1890 - 30 مايو 1960 م) كاتب و شاعر روسي. عرف في الغرب بروايته المؤثرة عن الاتحاد السوفياتي الدكتور زيفاغو لكن يشتهر في بلاد كشاعر مرموق. مجموعته حياة شقيقتي تعد من أهم المجموعات الشعرية التي كتبت بالروسية في كل القرن العشرين.
حياته المبكرة
ولد في موسكو لأب كان يهوديا و تحول إلى الكنيسة الارثودوكسية، وهو رسام متميز وأستاذ في معهد الفنون، والدته هي روزا كوفمان التي كانت عازفة بيانو مشهورة. نشأ بوريس في جو عالمي منفتح على مختلف الثقافات، وكان من زوار والده الدائميين سيرجي رحمانينوف، ريلكه، وليو تولستوي. تحول والده إلى المسيحية أثر كثيرا على بوريس، والكثير من أشعاره تعكس مواضيعا مسيحية بوضوح.
بدافع من الجو المحيط به، دخل بوريس كونسرفتوار موسكو عام 1910 م، لكنه سرعان ما ترك الكونسرفتوار ليدرس الفلسفة في جامعة ماربورغ. رغم نجاحه الدراسي إلا أنه رفض أن يعمل في مجال تدريس الفلسفة وترك الجامعة عام 1914 م، وهي نفس السنة التي أصدر فيها ديوانه الأول.
قصائد باسترناك الاولى اخفت ولعه بأفكار كانت، وأظهر نسيجها المتميز قدرته على استخدام نوع من التباين في المعاني لكلمات متجاورة و متشابهة في البناء اللغوي.( و هو نوع معرف في الشعر الروسي و يشبه السجع عند العرب و لكن التشابه يكون في بداية الكلمات )، استخدم باسترناك كذلك لغة يومية ، و تقارب كبير من شاعره المفضل ليرمونتوف.
خلال الحرب العالمية الاولى ، عمل باسترناك و درس في مختبر للكيميائيات في الاورال ، و هي التجربة التي ستقدم له مادة اولية خصبة سيستخدمها لاحقا في ( الدكتور زيفاغو). على العكس من الكثيرين من أبناء طبقته و اصدقائه و اقاربه الذين تركوا روسيا بعد الثورة البلشفية ، فانه بقي في بلاده و قد ابهرته شعاراتها و هزه حلم التغيير عبر الثورة .
حياة شقيقتي
خلال صيف 1917 و بينما كان بوريس في سهل ساراتوف ، عاش قصة حب عاصفة مع فتاة يهودية, تجربته تلك اوحت له بمجموعة شعرية كتبها خلال ثلاثة أشهر و امتنع عن نشرها – احراجا- لمدة اربع سنوات. عندما نشرت اخيرا في عام 1921 احدثت اثرا ثوريا عميقا على الشعر الروسي ، و صار بوريس يعد مثالا يحتذى و يقلد بالنسبة لصغار الشعراء. بل ان ديوانه هذا اثر و غير من اسلوب شعراء كبار في الساحة آنذاك.
نقاد مختلفون مثل فلاديمير ماياكوفسكي ، اندريه بيللي ، و فلاديمير نابوكوف ، اطروا عمل باسترناك بأعتباره إبداعا أصيلا و غير مكبوح الجماح.
في اواخر العشرينات شارك باسترناك في مراسلات ثلاثية مع ريلكه و تسفتاييفا . في تلك الفترة بدأ باسترناك يشعر ان اسلوبه الشاعري لا يناسب المناخ الادبي للواقعية الاجتماعية التي كان الحزب الشيوعي السوفييتي يدعمها و يروج لها.حاول باسترناك للتوافق مع ذلك ان يقدم شعره بطريقة تكون أكثر مقروءة من الجماهير و من القارئ العادي. حتى انه اعاد صياغة قسم من قصائده القديمة للتوافق مع المفاهيم الجديدة.و كتب كذلك قصيدتين طويلتين في الثورة الروسية.في هذه المرحلة ، ابتدأ توجهه نحو النثر و قدم " طفولة العشاق" و" الوصول الامن".
الولادة الثانية
في عام 1932 باسترناك غير من اسلوبه بشكل جذري ليتوافق مع المفاهيم السوفييتة الجديدة.فقد مجموعته الجديدة" الولادة الثانية"1932 ، التي رغم ان جزءها القوقازي كان مبتكرا من الناحية الادبية ، الا ان محبي باسترناك في الخارج اصيبوا بخيبة امل. ذهب باسترناك إلى ابعد من هذا في التبسيط و المباشرة في الوطنيةفي مجموعته التالية"قطارات مبكرة" 1943 ،الامر الذي دفع نابوكوف إلى وصفه بال"بولشفي المتباكي "، و" اميلي ديكنسون في ثياب رجل".
خلال ذروة حملات التطهير في لأواخر الثلاثينات ، شعر باسترناك بالخذلان و الخيبة من الشعارات الشيوعية و امتنع عن نشر شعره و توجه إلى ترجمة الشعر العالمي إلى الروسية: ترجم لشكسبير (هاملت ، ماكبث ، الملك لير) و غوته ( فاوست) و ريلكه ، بألاضافة إلى مجموعة من الشعراء الجيورجيين الذين كان يحبهم ستالين.
ترجمات باسترناك لشكسبير صارت رائجة جدا رغم أنه اتهم دوما لأنه كان يحول شكسبير إلى نسخة من باسترناك. عبقرية باسترناك اللغوية انقذته من الاعتقال اثناء حملات التطهير ، حيث مررت قائمة اسماء الذين صدرت اوامر بأعتقالهم امام ستالين ، فحذفه قائلا : لا تلمسوا ساكن الغيوم هذا.
دكتور زيفاكو
قبيل عدة سنوات من الحرب العالمية الثانية ، استقر باسترناك و زوجته في قرية صغيرة ضمت مجموعة من الكتاب و المثقفين. حب باسترناك للحياة منح شعره نفسا متفائلا و عكس ذلك في تجسيده للشخصية الاساسية في رواية ( الدكتور زيفاغو) ، اما بطلة الرواية لارا فقد قيل انها تمثل عشيقته اولغا ايفنسكايا . بسبب من الانتقاد الشديد الموجه للنظام الشيوعي ، لم يجد باسترناك ناشرا يرضى بنشر الرواية في الاتحاد السوفياتي،لذلك فقد هربت عبر الحدود إلى إيطاليا ، و نشرت في عام 1957 ، مسببة اصداء واسعة : سلبا في الاتحاد السوفياتي ، و ايجابيا في الغرب. رغم ان احدا من النقاد السوفيت لم يكن قد اطلع على الرواية الا انهم هاجموها بعنف ، بل و طالبوا بطرد باسترناك.
في العام التالي 1958 منح باسترناك جائزة نوبل للآداب، لكن باسترناك رفضها. توفي بوريس في 30 مايو 1960 ولم يحضر جنازته سوى بعض المعجبين المخلصين. لم تنشر (الدكتور زيفاغو) في الاتحاد السوفياتي إلا في عام 1987 مع بداية البيروسترويكا والغلاسنوست.
حولت رواية الدكتور زيفاغو إلى فلم سينمائي ملحمي عام 1965 م، من إخراج ديفيد لين، بطولة عمر الشريف وجولي كريستي، وقام موريس جار بتأليف موسيقاه التصويرية. حصد الفلم خمسة جوائز أوسكار، ويعد ثامن أنجح فلم على مستوى شباك التذاكر العالمي، متجاوزا فيلم تايتانيك عندما تحذف معدلات التضخم و تعدل بشكل نسبي.بوريس پاسترناک
سالفاتوري كازيمودو
سالفاتوري كازيمودو هو أديب إيطالي ولد في 20 اوت 1901 في جزيرة صقلية و توفي في 14 جوان 1968 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1959 . يعتبر واحد من أكبر ثلاثة شعراء إيطالين في القرن العشرين .
سان جون بيرس
سان جون بيرس ، (بالإنجليزية: Saint-John Perse) كتب تحت إسم (بالإنجليزية: Alexis Léger) و(بالإنجليزية: Alexis Saint-Legér Léger) هو شاعر و ديبلوماسي فرنسي ولد يوم 31 مايو 1887 في جزر جوادلوب و توفي يوم 20 سبتمبر 1975 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1960 .
إيفو أندريتش
إيفو أندريتش هو أديب كرواتي ولد في 9 أكتوبر 1892 و توفي في 13 مارس 1975 في بلغراد . هو كرواتي الأصل و لكنه أعلن أنه صربي بعد الحرب العالمية الثانية . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1961 .
جون شتاينبك
جون شتاينبك مؤلف أمريكي و لد في 27 فبراير 1902 و توفي في 20 ديسمبر 1968 في نيو يورك. حصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1962 .
جيورجيوس سفريس
جيورجيوس سفريس هو الاسم المستعار للكاتب اليوناني جيورجوس سفريادس . ولد جيورجيوس سفريس في 13 مار 1900 في إزمير و توفي في 20 سبتمبر 1971 في أثينا . كان والده جامعيا و يعتبر كأحسن من ترجم أعمال لورد بايرون . درس جيورجيوس سفريس الحقوق و الأدب في باريس . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1963
جون بول سارتر
حياته
هو فيلسوف وروائي ومؤلف مسرحي فرنسي . بدأ حياته العملية أستاذاً. درس الفلسفة في ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية. حين احتلت ألمانيا النازية فرنسا، انخرط سارتر في صفوف المقاومة الفرنسية السرية.
بعد الحرب أصبح رائد مجموعة من المثقفين في فرنسا. وقد أثرت فلسفته الوجودية، التي نالت شعبية واسعة، على معظم أدباء تلك الفترة. منح جائزة نوبل للآداب عام 1964. تميزت شخصياته بالانفصال عنه وبدت وكأنها موضوعات جدال وحوار أكثر منها مخلوقات بشرية، غير أنه تميز بوضع أبطاله في عالم من ابتكاره.
لم يكن سارتر مؤلفاً مسرحياً محترفاً، وبالتالي فقد كانت علاقته بالمسرح عفوية طبيعية. وكان بوصفه مؤلفاً مسرحياً، يفتقر أيضاً إلى تلك القدرة التي يتمتع بها المحترف بالربط بين أبطاله وبين مبدعيهم. كما كان يفتقر إلى قوة التعبير الشاعري بالمعنى الذي يجعل المشاهد يلاحق العمق الدرامي في روح البطل الدرامي.
تميزت موضوعات سارتر الدرامية بالتركيز على حالة أقرب إلى المأزق أو الورطة. ومسرحياته " الذباب" " اللامخرج" "المنتصرون" تدور في غرف التـعذيب أو في غرفة في جهنم أو تحكي عن طاعون مصدره الذباب. وتدور معظمها حول الجهد الذي يبذله المرء ليختار حياته وأسلوبها كما يرغب والصراع الذي ينتج من القوى التقليدية في العالم التقليدي الذي يوقع البطل في مأزق ويحاول محاصرته والإيقاع به وتشويشه وتشويهه.
وإذا كان إدراك الحرية ووعيها هي الخطوة الأولى في الأخلاقية السارترية فإن اسـتخدامه لهذه الحرية وتصرفه بها - التزامه- هو الخطوة الثانية. فالإنسان قبل أن يعي حريته ويستثمر هذه الحرية هو عدم أو هو مجرد "مشـيئ" أي أنه أقرب إلى الأشـياء منه إلى الكائن الحي. إلا أنه بعد أن يعي حريته يمسي مشـروعاً له قيمته المميزة.
في مسرحيتيه الأخيرتين "نكيرازوف" (1956) و"سجناء التونا" (1959) يطرح سارتر مسائل سياسية بالغة الأهمية. غير أن مسرحياته تتضمن مسائل أخرى تجعلها أقرب إلى الميتافيزيقيا منها إلى السياسة. فهو يتناول مواضيع مثل: شرعية اسـتخدام العنف، نتائج الفعل، العلاقة بين الفرد والمجتمع، وبين الفرد والتاريخ. من مسرحياته أيضاً : "الشـيطان واللورد" و"رجـال بلا ظـلال".
تعرف العرب على سارتر من خلال ترجمة اعماله إلى العربية ،لكن موقفه من فلسطين والمشكلة العربية الاسرائيلية لم تكن وفقا لما تطلع له العرب ولا يبدو من الممكن الفصل بين التأثيرات السياسية عند سارتر ومواقفه الفكرية، خصوصاً ما يتعلق بفلسطين ومواقف سارتر المخزية للعرب رغم محاولات التبرير التي قُدمت له ولليساريين العرب على السواء. وخلاصة القول إن سارتر كان منحازا عن العروبه ولم يكن شجاعا في تطبيق افكاره والعمل بها ، إذ لم يقف على مسافة واحدة من كل ما يتعلق بالانسان والحرية ، بل انه شوه فكره اليساري من خلال التأثير الذي تعرض له من صديقتيه اليهوديتين سيمون دي بو فوار ، وكلود لانيزمان .
ميخائيل شولوخوف
ميخائيل شولوخوف (Михаил Александрович Шолохов) هو أديب روسي ولد في 24 ماي 1905 لأب مزارع و أم اوكرانية و توفي في 21 فيفري 1984 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1965 .
نللي زاكس
نللي زاكس هي أديبة يهودية سويدية من أصل ألماني ولدت في 10 ديسمبر 1891 في العاصمة الألمانية برلين وتوفيت في 12 ماي 1970 في العاصمة السويدية ستكهولم . نجحت من الهروب من الحكم النازي سنة 1940 بفضل سلمى لاغرلوف. تحصلت على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1966 مع الأديب الإسرائيلي شموئيل يوسف عچنون.
شموئيل يوسف عجنون
شموئيل يوسيف عجنون (،(1888 - 1970) أو باسمه المختصر شاي عجنون (ש"י עגנון)، هو كاتب يهودي إسرائيلي بولندي الأصل، حاز على جائزة نوبل في الآداب في 1966 مع الكاتبة اليهودية السويدية نللي زاكس.
ولد عجنون في 1888 في مدينة بوتشاتش (Buczacz) بمحافظة غاليتسيا جنوبي بولندا وكان اسم عائلته الأصلي تشاتشكس (باليديشية: טשאַטשקעס، بالبولندية: Czaczkes). أبوه كان مؤهلا لمنصب حاخام ولكنه تنازل عن هذا المنصب واشتغل كتاجر فراء. اقتنى عجنون التعليم الأساسي من أهله ولم يسجل في أية مدرسة. عندما كان في الثامنة من عمره تمكن من الكتابة بلغتي اليديشية والعبرية. في ال15 من عمره نشر أول قصيدة له باليديشية، وفي السنة اللاحقة نشر أول قصيدة بالعبرية.
بين 1906 و1907 عمل مساعدا لمحرر الصحيفة اليهودية البولندية باللغة اليديشية "الموقظ اليهودي" ("דער יודישע וועקער") حيث نشر بعض أعماله الأدبية الأولى.
تأثر عجنون من أفكار الحركة الصهيونية التي شاعت في المجتمعات اليهودية الأوروبية في بداية القرن ال20، فهاجر إلى فلسطين في 1907. عاش عجنون في يافا والقدس حيث غير أسلوب حياته وصار علمانيا لفترة معينة، ولكنه اعتنق أسلوب الحياة الديني من جديد في فترة لاحقة. في 1908 نشر قصة "عجونوت" ("النساء المخذولات") باللغة العبرية واستخدم اسم عجنون لأول مرة نسبة إلى عنوان القصة. كان هذا الاسم يرافقه كاسم مستعار منذ نشر هذه القصة، أما في 1924 فجعله اسمه الرسمي. ترجمت قصة "عجونوت" إلى اللغة الألمانية في 1910. في 1912 نشر عجنون أول رواية له بعنوان "ويصير المعوج مستقيما" (عنوان الكتب مأخوذة من سفر إشعيا 40، 4).
في 1913 هاجر عجنون إلى ألمانيا حيث تعرف إلى السيدة إستير ماركس وتزوج منها في 1920. في ألمانيا التقى عجنون رجل الأعمال اليهودي زلمان شوكن الذي أصبح وليّا له. كان شوكن يملك دارا للنشر، وفي 1939 اشترى صحيفة هآرتس الصادرة في تل أبيب، فكان يعيل عجنون وينشر كتبه وقصصه.
في ألمانيا تعاون عجنون مع الفيلسوف اليهودي النمساوي (الذي هاجر إلى القدس في 1938) مارتين بوبر في جمع ونشر حكايات شعبية من الطوائف اليهودية الحسيدية.
في 1924 فقد عجنون مخطوطاته في حريق اشتعل في منزله الألماني. في نفس السنة قرر العودة إلى القدس حيث استقر وأمضى سائر حياته. عاش عجنون في حارة تلبيوت المقدسية الواقعة في الجزء الجنوبي من المدينة. في 1929 اندلعت اشتباكات عنيفة بين اليهود والعرب، ففي هجوم من قبل عرب مقدسيين على حارة تلبيوت دمرت مكتبة عجنون وفقد ثانية الكثير من مخطوطاته.
بين 1931 و1945 نشر عجنون أشهر رواياته وهي:
"طلعة العروس" (הכנסת כלה بالنسخة العبرية الأصلية، أو The Bridal Canopy في الترجمة إلى الإنكليزية) الذي يتناول رجل يهودي في محافظة غاليتسيا البولندية يتجول بين القرى اليهودية ليجد عريسا لابنته.
"حكاية بسيطة" (סיפור פשוט, A Simple Story) الذي يتناول حياة اليهود في مدينة بوتشاتش حيث ولد.
"أمس وأول من أمس" (תמול שלשום, Yesterday) الذي يتناول حياة اليهود في فلسطين في بداية القرن ال20.
تتميز لغة عجنون بأسلوب فريد من نوعه يتأثر من طبقات مختلفة في تاريخ اللغة العبرية، ولكنه تتأثر بشكل خاص من لغة الميشناه، مما يمثل تحديا أمام ناطقي العبرية الإسرائيلية الحديثة المتعودين غالبا على اللغة الأشبه بلغة التوراة. هناك معجم خاص بلغة عجنون أصدرته جامعة بار إيلان في رمات غان.
فاز عجنون مرتين بجائزة بياليك للآداب من بلدية تل أبيب في 1934 و1950، ثم فاز مرتين بجائزة إسرائيل للآداب (أرفع جائزة تمنح في إسرائيل لعلماء وأدباء من مواطني الدولة) في 1954 و1958. في 1966 قررت الأكاديمية السويدية أن تمنح له جائزة نوبل للآداب مع الكاتبة اليهودية السويدية نللي زاكس. ضمن مراسم منح الجائزة في العاصمة السويدية ألقى عجنون خطابا بلغتي العبرية والإنكليزية قال فيه
"إثر كارثة تاريخية حيث دمر تيتوس الملك الروماني أورشاليم وجلا إسرائيل عن بلاده ولدت أنا في إحدى مدن المهجر، ولكني اعتبرت نفسي دائما كمن ولد في أورشاليم. في حلم، في رؤية ليلية، رأيت نفسي واقف مع أخواني اللاويين في الهيكل وأغني معهم أغاني داود ملك إسرائيل. أنغام مثلها لم تسمع أية أذن منذ خربت مدينتنا وذهب شعبنا جاليا. أظن بالملائكة المسؤولة عن هيكل الغناء أن خشيتهم من أن أغني يقظا ما غنيته في حلمي جعلتهم ينسوني نهارا ما غنيته ليلا (...) فرضوني لما حالوا دوني من الغناء شفويا ودعوني أصنع الغناء كتابة."
توفي عجنون في القدس في 17 فبراير 1970 وترك وراءه مخطوطات كثيرة كاد ينشرها. فاعتنت ابنته، إموناه يارون، بتحرير مخطوطاته ونشرها حيث زاد عدد كتبه الصادرة بعد وفاته على ما نشره في حياته. سلمت عائلته أرشيفه الشخصي للمكتبة الوطنية الإسرائيلية في غفعات رام (تلة الشيخ بدر) بمدينة القدس. مكتبته الشخصية بقيت في منزله الذي أصبح مفتوحا أمام الجمهور.
ميغل أنخل أستورياس
ميغل أنخل أستورياس هو أديب و شاعر و ديبلوماسي غواتيمالي ولد في 19 أكتوبر 1899 في مدينة غواتيمالا و توفي في 9 يونيو 1974 في مدريد . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1967 .
ياسوناري كواباتا
ياسوناري كواباتا (باليابانية: 川端 康成 كواباتا ياسوناري) المولود في 14 يونيو 1899 والمتوفى في 16 ابريل 1972 روائي ياباني أهله إبداعه النثري المكتوب بلغة شعرية راقية وغامضة للحصول على جائزة نوبل للأدب 1968؛ ليصبح بذلك أول أديب ياباني يحصل على الجائزة العالمية. ولا تزال أعماله مقروءة إلى اليوم